كبر دماغك
طنش تعش تنتعش
كشكشها ما تعرضهاش
كبر الG و روق الD
يا عم كفى الله المؤمنين شر القتال
التغافل والتجاهل كلمتي السر لسعادة لكل عاقل
ويمكن غيرها من اللي لسة ما وصلنيش من مصطلحات تدعو بمنتهى البساطة لعدم الاهتمام بأمور معينة، أو بكل الأمور مع اختلافها عشان نوصل لراحة البال ونبعد عن الارهاق الذهني والعقلي والعصبي ولنفسي ... خصوصا ان العالم من حولنا أصبح مليئ بسواد حاااااااااااااالك ، سلبيات لا تنتهي، حوادث تنتهك فيها كل معاني الانسانية والقيم بلا استثناء.
كله بقى عاااااااااااااااادي، مفيش تشويق أو اثارة، مهما وصل تفكيرك للسيء هناك دائما الأسوأ اللي بيفوق أي فيلم هندي أو أكشن أو حتى خيال علمي ما بتصدقش أحداثه.
وحتى بيوتنا ودنيانا الصغيرة صارت قاسية جدا كلها جري وجري وجري
جري ورا الرزق، جري عشان الوقت ضيق، جري للوصول لحاجة، جري للهروب من حاجة المهم ان الطاقة لا تكفي كل ده
فنعمل ايه؟ نقول كفاية، مش عايز أفكر تاني، مش عايز أزعل تاني، مش عايز انسانيتي وضميري يوجعوني تاني، مش عايز أخاف تاني. لدرجة ان فيه ناس حرفيا بتقطع علاقتها بالناس اللي بيعملوا كدة أحسن يبهتوا عليها، أحسن يصحوا مشاعر بنسكتها، أو يناقشونا واحنا مستهلكين ذهنيا.
الطريقة دي في التعامل مع مشاكل وأحداث حياتنا مش غلط ومش صح. هي مجرد طريقة من خمس طرق للتعامل مع المشاكل اسمها التجنب أو (Avoiding)
لكن زيها زي أي شيء في الدنيا لو زادت عن حدها بتقلب لضدها، بتوصل الانسان انه معزول، عايش في عالم مالوش علاقة بالعالم، نسمية بقى comfort zone او نسميه لالا لاند، مش مهم ، المهم انه خراب يا دنيا عمار يا دماغي
بالنسبة لي الجرعة المظبوطة لما ده يحصل مع صغائر الأمور، الأرز اتحرق، موعد اتغير، حد نسي يجاملني في فرح أو زعل ... عشان مش كل حبة نعمل منها قبة فتزيد الأمراض النفسجسمانية اللي أصلا موجودة من غير حاجة ومعمول لها ميزانية لوحدها من قولون عصبي وضغط وحموضة وصداع وخلافه
طنش تعش تنتعش
كشكشها ما تعرضهاش
كبر الG و روق الD
يا عم كفى الله المؤمنين شر القتال
التغافل والتجاهل كلمتي السر لسعادة لكل عاقل
ويمكن غيرها من اللي لسة ما وصلنيش من مصطلحات تدعو بمنتهى البساطة لعدم الاهتمام بأمور معينة، أو بكل الأمور مع اختلافها عشان نوصل لراحة البال ونبعد عن الارهاق الذهني والعقلي والعصبي ولنفسي ... خصوصا ان العالم من حولنا أصبح مليئ بسواد حاااااااااااااالك ، سلبيات لا تنتهي، حوادث تنتهك فيها كل معاني الانسانية والقيم بلا استثناء.
كله بقى عاااااااااااااااادي، مفيش تشويق أو اثارة، مهما وصل تفكيرك للسيء هناك دائما الأسوأ اللي بيفوق أي فيلم هندي أو أكشن أو حتى خيال علمي ما بتصدقش أحداثه.
وحتى بيوتنا ودنيانا الصغيرة صارت قاسية جدا كلها جري وجري وجري
جري ورا الرزق، جري عشان الوقت ضيق، جري للوصول لحاجة، جري للهروب من حاجة المهم ان الطاقة لا تكفي كل ده
فنعمل ايه؟ نقول كفاية، مش عايز أفكر تاني، مش عايز أزعل تاني، مش عايز انسانيتي وضميري يوجعوني تاني، مش عايز أخاف تاني. لدرجة ان فيه ناس حرفيا بتقطع علاقتها بالناس اللي بيعملوا كدة أحسن يبهتوا عليها، أحسن يصحوا مشاعر بنسكتها، أو يناقشونا واحنا مستهلكين ذهنيا.
الطريقة دي في التعامل مع مشاكل وأحداث حياتنا مش غلط ومش صح. هي مجرد طريقة من خمس طرق للتعامل مع المشاكل اسمها التجنب أو (Avoiding)
لكن زيها زي أي شيء في الدنيا لو زادت عن حدها بتقلب لضدها، بتوصل الانسان انه معزول، عايش في عالم مالوش علاقة بالعالم، نسمية بقى comfort zone او نسميه لالا لاند، مش مهم ، المهم انه خراب يا دنيا عمار يا دماغي
بالنسبة لي الجرعة المظبوطة لما ده يحصل مع صغائر الأمور، الأرز اتحرق، موعد اتغير، حد نسي يجاملني في فرح أو زعل ... عشان مش كل حبة نعمل منها قبة فتزيد الأمراض النفسجسمانية اللي أصلا موجودة من غير حاجة ومعمول لها ميزانية لوحدها من قولون عصبي وضغط وحموضة وصداع وخلافه
البوست ع الفيس
https://www.facebook.com/om.abdelrahman.7355/posts/2339994456224803
0 comments: